الرئيسية
ملاحظة : قصة خيالية شوي وما يقدر يصدقها العقل بس لها معنى
اقرأوها للنهاية ....................
كان يا مكان في صباح احد أيام الخميس
ذهب عبد الله
إلى مزرعة جده ليلعب مع أولاد عمه وقد كان لديه أختان
الأكبر منه تدعى سلوى والأصغر منه تدعى الجوهرة
وأثناء لعبه مع أولاد عمه سقط أرضا صار يصرخ : آه . من شدة الألم
ثم قالوا له: ما الذي أوقعك؟
قال :لا ادري . وعندما نظروا في الأرض إذ هي ملعقة خشبية وذهبوا إلى منزل جدهم المجاور للمزرعة سألوا الخادمة ميري عن هذه الملعقة فقالت.ليش عندنا منها ويبدوا أنها قديمة
أم يكن بجوار منزلهم أي منزل فبدا كل من أولاد عمه يروي قصص مخيفة وعبد الله يزداد خوفا على خوفه
أخيرا أتى والديه وأخواته واخذوا عبد الله واخذ هو
الملعقة
خوفا على جديه منها!
وعندما رجعوا للبيت جلس عبد الله على الطاولة وهو يتأمل الملعقة وفجأة تحركت ولكنه سرعان ما أدرك
انه في غاية النعاس لذا رآها تتحرك ولكن هذه المرة تحركت وتكلمت: مرحبا
نادى بواه :أمي! أبي! تعاليا الملعقة تتكلم
.لم يصدقاه ولكن أتيا ليؤكدا له أنها خرافات .نظروا للمعلقة بدهشة وهي تقول .نادوا أيضا سلوى والجوهرة. بكل دهشة نادى الأب الجوهرة وسلوى .أكملت الملعقة:أنا ملعقة احقق خمس أمنيات وقبل أن تتهورا أيليكم مهلة أسبوع لتفكروا بالأمنيات وكل واحد منهم يأخذ أمنية واحدة . صمت الأب والأم والأولاد وذهب كل واحد منهم إلى سريره مضى أسبوع وقد حان موعد تحقيق الأمنيات .جاءت المعلقة وقالت: ماهي الأمنية الأولى ؟
الأب:أن أكون اغني رجل بالعالم .
المعلقة:أنت أغنى رجل بالعالم بصلاتك وتقواك لله عز وجل
.
فصمت الأب .أما الأم فقالت:أريد أن أكون أجمل امرأة تمتلك ثياب من ماركة كذا وكذا.
المعلقة: ليس الجمال بأثواب تزيننا
أنما الجمال جمال العلم ولأدب
أما سلوى فقالت:أريد الاستشوار وميكياج ماركة كذا وكذا
الملعقة:ولكن هذا تبذير فلديك كل هذا
.
أما الجوهرة فقالت:أريد دمية التي لها شعر طويل وناعم.
الملعقة: حسنا ولكن ما هي أمنيتك يا عبد الله؟
عبد الله: أن يحرر الله فلسطين وان نكون كلنا
يدا واحدة.فقالت فرحة:لهذا احلى أمنية وإنني لست بمحققة أحلامكم ولا أمانيكم ولكن أحببت أن القي الضوء على ما يجب أن نتمناه ويجب أن نسعى وراء أحلامنا ولا نعتمد على (ملعقة) والآن السلام عليكم ورحمة الله وبركاته علي أن اذهب لأرى عائلة أخرى تحتاج للنصيحة .هذه القصة من تأليفي
اقرأوها للنهاية ....................
كان يا مكان في صباح احد أيام الخميس
ذهب عبد الله
إلى مزرعة جده ليلعب مع أولاد عمه وقد كان لديه أختان
الأكبر منه تدعى سلوى والأصغر منه تدعى الجوهرة
وأثناء لعبه مع أولاد عمه سقط أرضا صار يصرخ : آه . من شدة الألم
ثم قالوا له: ما الذي أوقعك؟
قال :لا ادري . وعندما نظروا في الأرض إذ هي ملعقة خشبية وذهبوا إلى منزل جدهم المجاور للمزرعة سألوا الخادمة ميري عن هذه الملعقة فقالت.ليش عندنا منها ويبدوا أنها قديمة
أم يكن بجوار منزلهم أي منزل فبدا كل من أولاد عمه يروي قصص مخيفة وعبد الله يزداد خوفا على خوفه
أخيرا أتى والديه وأخواته واخذوا عبد الله واخذ هو
الملعقة
خوفا على جديه منها!
وعندما رجعوا للبيت جلس عبد الله على الطاولة وهو يتأمل الملعقة وفجأة تحركت ولكنه سرعان ما أدرك
انه في غاية النعاس لذا رآها تتحرك ولكن هذه المرة تحركت وتكلمت: مرحبا
نادى بواه :أمي! أبي! تعاليا الملعقة تتكلم
.لم يصدقاه ولكن أتيا ليؤكدا له أنها خرافات .نظروا للمعلقة بدهشة وهي تقول .نادوا أيضا سلوى والجوهرة. بكل دهشة نادى الأب الجوهرة وسلوى .أكملت الملعقة:أنا ملعقة احقق خمس أمنيات وقبل أن تتهورا أيليكم مهلة أسبوع لتفكروا بالأمنيات وكل واحد منهم يأخذ أمنية واحدة . صمت الأب والأم والأولاد وذهب كل واحد منهم إلى سريره مضى أسبوع وقد حان موعد تحقيق الأمنيات .جاءت المعلقة وقالت: ماهي الأمنية الأولى ؟
الأب:أن أكون اغني رجل بالعالم .
المعلقة:أنت أغنى رجل بالعالم بصلاتك وتقواك لله عز وجل
.
فصمت الأب .أما الأم فقالت:أريد أن أكون أجمل امرأة تمتلك ثياب من ماركة كذا وكذا.
المعلقة: ليس الجمال بأثواب تزيننا
أنما الجمال جمال العلم ولأدب
أما سلوى فقالت:أريد الاستشوار وميكياج ماركة كذا وكذا
الملعقة:ولكن هذا تبذير فلديك كل هذا
.
أما الجوهرة فقالت:أريد دمية التي لها شعر طويل وناعم.
الملعقة: حسنا ولكن ما هي أمنيتك يا عبد الله؟
عبد الله: أن يحرر الله فلسطين وان نكون كلنا
يدا واحدة.فقالت فرحة:لهذا احلى أمنية وإنني لست بمحققة أحلامكم ولا أمانيكم ولكن أحببت أن القي الضوء على ما يجب أن نتمناه ويجب أن نسعى وراء أحلامنا ولا نعتمد على (ملعقة) والآن السلام عليكم ورحمة الله وبركاته علي أن اذهب لأرى عائلة أخرى تحتاج للنصيحة .هذه القصة من تأليفي
